لاتساعد
اقتباس وتحوير لقصيدة
لا تصالح لأمل دنقل) )
مهداة لتجار جدة
يا تاجرا نسيَ الوفاء
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً؟
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء
أتلبس - فوق دمائي - ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنه المطر ؟؟قد يورث بعدك عار الثراء
لا تساعد.. ولا تتوخى العتب ؟؟
سيقولون:جئناك كي ننعم بالذهب
جئناك كي نحيي ليالي الوليد وأبي لهب
سيقولون:ها نحن أبناء عم
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة البخلاء
إلى أن تعود قويزة تحضن الضعفاء
ويعلو فوق المآذن صوت السماء
إنني كنت هناك باكيا
شاكيا أشهد موت ألف ملاك
لا تساعد
إلى أن تعود قويزة تحضن الضعفاء
ويعلو فوق المآذن صوت السماء
إنني كنت هناك باكيا
شاكيا أشهد موت ألف ملاك
لا تساعد
ولن يحرمك الرقاد كل ذاك الدمار
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "ريما"زهرةٌ تتسربل – في الطين-
بثياب الصغار
كنتُ ، هناك
وأنت يا تاجر الفسق تعدو على دَرَجِ قصورك
كنتُ ، هناك
وأنت يا تاجر الفسق تعدو على دَرَجِ قصورك
وها هي أقدامي - فوق ظهر نقودك
أكثر الله قيودك
لا تساعد فما ذنب تلك الريم
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً ، وهي تجلس فوق الطين؟
كملاك حزين
: تصرخ
إن سهمًا أتاني من الخلف..
أكثر الله قيودك
لا تساعد فما ذنب تلك الريم
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً ، وهي تجلس فوق الطين؟
كملاك حزين
: تصرخ
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك يا تاجر الفسق
من ألف خلف فالموت –الآن - صار وسامًا وشارة
من ألف خلف فالموت –الآن - صار وسامًا وشارة
لا تساعد
إن كرشك زيف وشيكك زيف
إن كرشك زيف وشيكك زيف
إذا لم تزنْ – بكرامتك - لحظاتِ الشرف
واستطبت - الترف
يا تاجرا .. تدثر بالقرف
واختار ركنا .. وانزوى
ثم هوى ..
خلف جدار من تبن وعلف
لا تساعد
ولا تقتسم مع من وهبوك الطعام
يا تاجرا .. تدثر بالقرف
واختار ركنا .. وانزوى
ثم هوى ..
خلف جدار من تبن وعلف
لا تساعد
ولا تقتسم مع من وهبوك الطعام
وارْوِ قلبك بالذهب المدنس
ونم جبان العين وتنفس .. إلى أن يلعنك الصغار
من تحت الطين
من جوف الحفر
لا مفر ... سيسحقك القدر
لا تساعد
ولو حذَّرتْك النجوم
من تحت الطين
من جوف الحفر
لا مفر ... سيسحقك القدر
لا تساعد
ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ
كنت أغفر لو أنني متُّ.. ما بين النسيم وبين الجامعة
لكنني مت قبل ذلك بالفاجعة
لم أكن تاجرا
لكنني مت قبل ذلك بالفاجعة
لم أكن تاجرا
ولم أكن أتسلل قرب مولاتهم أو أحوم وراء البنوك
كنت مواطنا صعلوك
لم أمد يدًا لثمار الكروم
كنت مواطنا صعلوك
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"! فقد كان قدر
كان مطر ..
ويقولون : وهل يقتل المطر
قلت نعم
في (جِدتي) يقتل المطر ولو كان السيل شبر
ذاك شيخ لست أدري لأي شيء لجأ
وذاك شاب لفه السيل
كان مطر ..
ويقولون : وهل يقتل المطر
قلت نعم
في (جِدتي) يقتل المطر ولو كان السيل شبر
ذاك شيخ لست أدري لأي شيء لجأ
وذاك شاب لفه السيل
كنت أراه .. ولم يكن ذنبه غير أن في التصريف خطأ
لا تساعد
ولو أكلت عظام البشر
والرجال الذين ماتوا قهر
هؤلاء الذين تدلت أعناقهم سجدا
لا تساعدهم فسينسون غدا
لا تساعدهم
فليس سوى أن يقف المطر
لا تساعد
ولو أكلت عظام البشر
والرجال الذين ماتوا قهر
هؤلاء الذين تدلت أعناقهم سجدا
لا تساعدهم فسينسون غدا
لا تساعدهم
فليس سوى أن يقف المطر
وسترجع أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك المسوخْ
لا تساعد
لا تساعد
لا تساعد
يا لابس البشت
يا شيخ الشيوخ
لا تساعد
لا تساعد
يا لابس البشت
يا شيخ الشيوخ
ـــــــــــــ
اغتيال جدة
تلك العروس
منذ أن كانت صغيرة
جردوها هتكوها
خنقوها بألف ضفيرة
باعوا لحمها للعابرين
عاما بعد عام حتى العظام
ومضوا وتركوها ركام
تلك العروس
سقطت في مأدبة اللئام
قطعوها سلبوها
وحرموها الكلام
تلك العروس
كانت أميرة
فقدت تاجها تحت أقدام التتر
جرعوها كأس المنايا
لطخوا ثوبها بدم الخطايا
وقالوا .. قدر
نصوص
1
جانا الشتا يمه
والمسا اللي تخبريه
مثل هالوقت أنا وحدي
وخطوتي يوم عن يوم تثقل
وانا لسه أحتريه
ادري
إنه سراب
ووهم
وحلم ما يكتمل
جانا الشتا يمه
وهي مثل ما هي بيتٍ من شعر
عاجزٍ إني أتمه
2
جانا الشتا يمه
جانا الشتا يمه
وبشت الشعر ما نسى ريحة ايديها
وااا قلبي عليها كل ما مشت
دارت وانتشت
تركض وتضحك
وانا أسحب خطوتي .. وادور عليها
.
.
جانا الشتا يمه
وانا لسه ادور على حلمي
قد اييييه يمه
محتاج إني اضمه
3
3
جانا الشتا يمه
وكن الزمن واقف
على بشتي شالي وجوالي
.. وسوالف
.
.
جانا الشتا يمه
وكن الزمن حالف
يبعده عني
جاني الشتا يمه
وكن ليله ينتقم مني
4
جاني الشتا يمه
4
جاني الشتا يمه
وهي كل ما فيني
حزني
دفاي ..
ودمعة حنيني
وهوجاسي مع حالي
وانا لحالي ولا شيٍ يداويني
.
.
جاني الشتا يمه
.
جاني الشتا يمه
اوقدي جمر الدفا
يمه ترا فيني وفا
من يقول يمه
ان كل هالليالي تقدر تنسيني
5
جاني الشتا يمه
جاني الشتا يمه
وانا ما شكيت البرد
البرد في عيونها ..
البرد في عيونها ..
في غدرها
في عشرين قلب يسكن صدرها
يمه .. انا اشوفها وحده
يمه .. انا اشوفها وحده
وهي تشوفني عاشق
من عشرين واحد .. يحبونها
.
.
جاني الشتا يمه
وانا محتاج لغطا
قولي لها يمه
لو ما فيها خطا
تغطيني بجفونها
.
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- من يُمنح كل هذا النزف ،، ويمعن في المغيب من يُمنح كل هذا الاشتعال ،، ويظل رهنا للصقيع...
- يا سيدي الغائب مازالت أروقة القلب مهيأةً لمراسم السهرفارتدي أبهى حللك ،،
- وأقبل ربما أطلت غيابك ،،
- ولكنها منحتك غفرانها واستمع لحديثها عنك حتما ستشعر أي مغفل أنت أتدرك يا هذا أن لا شيء يعدل قلب
- حبيبة ,,,أكاد ألمح غربتها ،،
- واستمع لصدى حروفها الذابلة فأعد لها ملامح الأشياء ،، وقلبا ارتضته وطنا يا سيدي الغائب لا تكن غبيا ،،
- عد فالمحبون غادروا منذ زمن وما عاد وقت لانتظار
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- تعبت
- وتعبت من التعب والتعب تعب مني
- لا تطلبي حساب الليالي
- أكيد إنك تذكرين
- إن أصغر تفاصيلك كانت تجنني
- أكيد إنك تذكرين
- ياما حضنت الاحلام أسولف معاها واغني
- واسحب من الموال مع عشقي وفني
- حروف اسمك واجيك متلهف ومتعني
- وكني مريض وكن غدرك قتلني
- يا رفيقي لا تحسبني قسيت
- أو رسمت بعيوني كل هالتجني
- لكني ما نسيت إني بشر
- ولا ني ملاك أو ملتمس ساكنه جني
- يا رفيقي ما بقا بداخلي غير الحنين
- وحلمي اللي خذلني
- وعمر ما بقا به غير الثواني
- ما يملّن يسألنّي وش بعد ؟
- وارتعد وكن حروف الجواب تنسرق مني
- ليتني ابكي لكن ما بقا بي دمع
- ليتني اسمع اعذارك لكن ما بقا بي سمع
- واركض ورا اخر احلامي
- اشوفها تموت قدامي
- وانت تختفي وتختفي
- واصيح بعالي الصوت
- آه يا حسرة ايامي
- واكتشف فجأة انك انتهيت
- لكن خيالك سكني
- وارجع اصيح بعالي الصوت
- آه يا رفيقي ॥ لا تبتعد عني
- يا رفيقي فراقك فوق احتمالي
- ارجع تراني نسيت
- نسيت حتى حسابات الليالي
- واحلامها اللي وجَّــعَنـِّي
- وتعبت من التعب والتعب تعب مني
- لا تطلبي حساب الليالي
- أكيد إنك تذكرين
- إن أصغر تفاصيلك كانت تجنني
- أكيد إنك تذكرين
- ياما حضنت الاحلام أسولف معاها واغني
- واسحب من الموال مع عشقي وفني
- حروف اسمك واجيك متلهف ومتعني
- وكني مريض وكن غدرك قتلني
- يا رفيقي لا تحسبني قسيت
- أو رسمت بعيوني كل هالتجني
- لكني ما نسيت إني بشر
- ولا ني ملاك أو ملتمس ساكنه جني
- يا رفيقي ما بقا بداخلي غير الحنين
- وحلمي اللي خذلني
- وعمر ما بقا به غير الثواني
- ما يملّن يسألنّي وش بعد ؟
- وارتعد وكن حروف الجواب تنسرق مني
- ليتني ابكي لكن ما بقا بي دمع
- ليتني اسمع اعذارك لكن ما بقا بي سمع
- واركض ورا اخر احلامي
- اشوفها تموت قدامي
- وانت تختفي وتختفي
- واصيح بعالي الصوت
- آه يا حسرة ايامي
- واكتشف فجأة انك انتهيت
- لكن خيالك سكني
- وارجع اصيح بعالي الصوت
- آه يا رفيقي ॥ لا تبتعد عني
- يا رفيقي فراقك فوق احتمالي
- ارجع تراني نسيت
- نسيت حتى حسابات الليالي
- واحلامها اللي وجَّــعَنـِّي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
>
>
لا تسأليني
إن كنت احبك أو ما أحبك
اسالي دقات قلبك وش تقول
كانت تنادي من ورا صدرك
وانا فيني فضول
ارهف لها سمعي .. واركض ورا دمعي
وفي نظرتي شي ٍ من ذهول
معقول ..
اسمع حروف اسمي داخل حناياك ؟
قلبك يرددها .. وانتي تسألين
تحبني ..
يا مكثر برودك !
واطالع في عيونك
وما أظنك تفهمين
وكني أسمعك تهمسين :
يا ما قتلني صدودك ..
ياما تاهت خطايا .. وانا خارج حدودك
حط راسك على صدري
و اسمع بعد دقات قلبي وش تقول
لمني
ظمني
يا كثر ما توحشني قيودك
يا كثر ما اشتهي ظلمك يطول
الحب مهو كلمة ولمسة وعناق وجسد
الحب أوله دقه بقلب وآخره صدق وعهد
انك بقلبي دقات قلب
وانك بنبضي نبضات نبض
وانك انا .. حتى بلحظات البرود
وهذا وعد ..
تكوني بخاطري ولو فيني شرود
.
.
يا سخيفة ..
والله حبك بقلبي ما عرف له بيوم ٍ حدود
إن كنت احبك أو ما أحبك
اسالي دقات قلبك وش تقول
كانت تنادي من ورا صدرك
وانا فيني فضول
ارهف لها سمعي .. واركض ورا دمعي
وفي نظرتي شي ٍ من ذهول
معقول ..
اسمع حروف اسمي داخل حناياك ؟
قلبك يرددها .. وانتي تسألين
تحبني ..
يا مكثر برودك !
واطالع في عيونك
وما أظنك تفهمين
وكني أسمعك تهمسين :
يا ما قتلني صدودك ..
ياما تاهت خطايا .. وانا خارج حدودك
حط راسك على صدري
و اسمع بعد دقات قلبي وش تقول
لمني
ظمني
يا كثر ما توحشني قيودك
يا كثر ما اشتهي ظلمك يطول
الحب مهو كلمة ولمسة وعناق وجسد
الحب أوله دقه بقلب وآخره صدق وعهد
انك بقلبي دقات قلب
وانك بنبضي نبضات نبض
وانك انا .. حتى بلحظات البرود
وهذا وعد ..
تكوني بخاطري ولو فيني شرود
.
.
يا سخيفة ..
والله حبك بقلبي ما عرف له بيوم ٍ حدود
।
।
ــــــــــــــــــــــــــــــ
।
اعرف انك تمرين بابيات وقصيد
مهجوره على باب الاحلام
تنتظر بسمه من شفاتك
تنتظر ليل وقمر
ونجمه ملت غيابك
تذكري .. انتِ
عاشق قديم شال حلمه
يسامر حروفه
وهو بين برد وعتيم
تخيلي اني نسيت أصل الحكايه
وقفت كل الثواني
حتى زمانك .. حتى زماني
ذابو بكلمتين
مازلت اذكر .. واكيد انك تذكرين
صرختك فيني
ارجوووووك .. ارحل
ترا هذي النهاية
تخيلي اني بديت
بعد كل هالليالي
اتذكر اني .. احبك
وانك احلى همومي
واجمل بنت تسكن خيالي
.
.
ابنشدك .. ليه خذتك الليالي بعييييييد
.
.
تذكري سور .. وحصيره
مرت ثواني .. يمكن قصيره
شفتك توقفين .. وانا كللي ذهول
أميره !!
لا ,, يمكن ملاك !!
سألتك ..
وانا فيني فضول
عن حروف اسمك
وكن الزمن واقف
وكن الثواني تطول
ياااااه .. يا انتِ
يمر الوقت .. وكن الوقت انتي
احبك قبل لا تكوني
واحبك بعد ما تكونتي
واطارد الساعات
والزمن فيني عنيد
وقف على بابك
شهور
سنين
وانتي مثل مانتي
وكن وعدك معي توه جديد
اسمعك ..
احبك
احبك
وانا ارقص .. واردد واعيد
احبك
احبك
وفجأه .. اركض في عيون الليل
وانا اصرخ .. اصيح
ليه خذتك الليالي بعيد
.
.
نامت عيون الكون
وانا عيني تشوفك
واقفه .. خايفه
وتذبحك الظنون
كن السنين اللي مضت لحظة
في عيونك
وبين رعشة هدب
وبين غمضة ..
تسألين .. تحبني ؟؟
آآآآآآآآآآه
يا إنتِ .. من هالسؤال
اكيد باقولك نعم !
تفهمين .. يا بنت
تسمعين .. يا بنت
بصوتي نغم !
ادندن معاك .. احبك
ادندن وراك .. اموت فيك
تعرفين وش بقا فيني
تعرفين وش بقا فيك
قلبين جمعهم سهم
احبك .. نعم
احبك .. اكيييييييييد
آآآآآآآه .. يا بنت
ليه خذتك الليالي بعيييييييد
.
.
يا إنتِ ..
أشوفك توقفين على حد الزمن
وانا واقف على ظللي
وجعكِ بكفي
وكفي على صدري .. وانا مدري
ليه ابكي على حظي
وانا كللي .. ندم
وما بقا مني غير .. حرفين وقلم
وحزني كل ما غشاه الليل
يكبر .. يزييييييد
ابسألك ..
.
.
ليه خذتك الليالي بعيد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ديموقراطيات
ربما من حق البعض مهاجمة الديموقراطية الغربية من وجهة نظره على الأقل , فليس مهما حقا أن تروق للجميع , فالتنوع الثقافي المجتمعي لبني البشر له خصوصياته وطغيانه على أبنائه بشكل أو بأخر , أما كون هذه الديمقراطية هي الحق المحض ويجب أن تنساق خلفها بقية الأمم طوعا أو كرها فهذه وجهات نظر يصعب الخوض فيها .
نسمع بعبارات مثل القرية الكونية , وربما قريبا الكف الكوني وربما أكثر مع تقدم علوم (النانو) , ولكن انصهار المجتمعات في بوتقة ديموقراطية واحدة يبدو ابعد من خيالات العلم الحديث , أما لماذا فأيضا يصعب الخوض فيها .
والديمقراطية الغربية تطل علينا أحيانا بصورة ساخرة ربما في بعض المواقف , وربما بصورة مبكية أو مضحكة أو نأخذ من نبعها ما يتناسب ومواقفنا التي لا تخضع لمقياس أو قانون بل محض أهواء شخصية , وأجمل ما فيها أننا نمجدها تارة ونلعنها تارة , بصورة مباشرة أو غير مباشرة أحيانا أخرى .
لفت انتباهي ثلاث صور من صور التمتع بالديموقراطية الغربية , ولو أنها في نظري صور مبكية مضحكة ساخرة وربما أشياء أخرى لا تحضرني الآن , فمثلا :
- باسم الديموقراطية نقذف رئيس أعظم دولة بالحذاء .
- وباسم الديموقراطية يصف ممثل مسرحي أمام ألاف المشاهدين رئيس أعظم دولة بالكلب .
- وباسم الديموقراطية يصف كاتب أعظم رئيس دولة بأنه ( رخمه ) .
- وهناك آلاف الصور للنيل من رموز كبيرة في بلادها والتي تسمى دولا ديموقراطية من قبل أشخاص في دول توصف بأنها غير ديمقراطية !
ما أود السؤال عنه هنا وبكل دهشة واستغراب لماذا توجه كلمات وحتى هجمات على تلك الرموز من قبل أناس لا يستطيعون الإشارة ولو بأصبع هزيل نحو رموز ربما اشتهرت بالظلم أو الاستبداد أو بخيانة المسئولية أو حتى بالجرم المركب في مجتمعاتهم ؟؟؟
لماذا لا نجد هجمات وخطابات مباشرة نحو تلك الرموز ؟
هل تمتع أولئك النفر بالديموقراطية الغربية حتى في بلادهم ولكن لمهاجمة أصحاب تلك الديموقراطيات ؟
نحن لم نأت بجديد حين نهاجمهم , فهم مهاجمون في مجتمعاتهم بما فيه الكفاية عند أتفه زلة , ولكن هل من الشجاعة أن نترك مصائبنا ومشاكلنا لنهاجم الآخرين ؟
لنفترض أن ذلك الهجوم لأشخاص لعبوا دورا في تفاقم مشاكلنا , أليس الأولى أن نبدأ بأنفسنا ثم نلتفت للآخرين ؟
هل ثقافة الشتم والقذف بالأحذية هي كل ما بقي لدينا للتعبير بديموقراطية هي أبعد ما تكون لنا ؟
ربما هي القرار الأخير بعد طول احتقان ولكنها الأكثر بروزا والأكثر من ناحية الانتشار الإعلامي , وكأنها ذروة سنام الديموقراطية الغربية , أي من حقك أن تعترض تتساءل تستنكر تشتم تقذف ثم تغتال ربما !
هل نحن محرومون من ديمقراطية لنشتم أنفسنا فمارسنا ديموقراطية الآخرين لنشتمهم ؟
هل هو مركب نقص ديموقراطي ؟
هل نستطيع توجيه ثقافة الشتم والاعتداء لمصلحة المجتمع ؟ وهل نستطيع أن ننقيها من المصالح الشخصية ’ كحب الظهور والزوابع الإعلامية ؟
يقال أن المتنبي شتم كافورا الحاكم في قصيدته المشهورة ( لا تشتري العبد ) لسبب شخصي حيث وعده بإمارة ولم يوف بوعده .
نحن العرب شعب عاطفي ونجيد التحكم بالكلمات ونطوعها كيف نشاء فلغتنا ثرية ويمكن أن تكتب جملة يفهمها كل من يشاء كما يريد , وربما تتجاوز كلماتنا حدود مقدرتنا كما نفعل في كلمات الشعر والغناء وفي الخطب السياسية , وكما قال عمرو بن كلثوم ( إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابر ساجدينا ) .
هل هناك فائدة من ديموقراطية لأهاجم بها الأخر ؟
وهل نملك ديموقراطية مناسبة ومفصلة لمجتمعاتنا لنصحح بها ما يحتاج لإصلاح ؟ أم هل نحتاج لديموقراطية اصلا ؟
ربما من حق البعض مهاجمة الديموقراطية الغربية من وجهة نظره على الأقل , فليس مهما حقا أن تروق للجميع , فالتنوع الثقافي المجتمعي لبني البشر له خصوصياته وطغيانه على أبنائه بشكل أو بأخر , أما كون هذه الديمقراطية هي الحق المحض ويجب أن تنساق خلفها بقية الأمم طوعا أو كرها فهذه وجهات نظر يصعب الخوض فيها .
نسمع بعبارات مثل القرية الكونية , وربما قريبا الكف الكوني وربما أكثر مع تقدم علوم (النانو) , ولكن انصهار المجتمعات في بوتقة ديموقراطية واحدة يبدو ابعد من خيالات العلم الحديث , أما لماذا فأيضا يصعب الخوض فيها .
والديمقراطية الغربية تطل علينا أحيانا بصورة ساخرة ربما في بعض المواقف , وربما بصورة مبكية أو مضحكة أو نأخذ من نبعها ما يتناسب ومواقفنا التي لا تخضع لمقياس أو قانون بل محض أهواء شخصية , وأجمل ما فيها أننا نمجدها تارة ونلعنها تارة , بصورة مباشرة أو غير مباشرة أحيانا أخرى .
لفت انتباهي ثلاث صور من صور التمتع بالديموقراطية الغربية , ولو أنها في نظري صور مبكية مضحكة ساخرة وربما أشياء أخرى لا تحضرني الآن , فمثلا :
- باسم الديموقراطية نقذف رئيس أعظم دولة بالحذاء .
- وباسم الديموقراطية يصف ممثل مسرحي أمام ألاف المشاهدين رئيس أعظم دولة بالكلب .
- وباسم الديموقراطية يصف كاتب أعظم رئيس دولة بأنه ( رخمه ) .
- وهناك آلاف الصور للنيل من رموز كبيرة في بلادها والتي تسمى دولا ديموقراطية من قبل أشخاص في دول توصف بأنها غير ديمقراطية !
ما أود السؤال عنه هنا وبكل دهشة واستغراب لماذا توجه كلمات وحتى هجمات على تلك الرموز من قبل أناس لا يستطيعون الإشارة ولو بأصبع هزيل نحو رموز ربما اشتهرت بالظلم أو الاستبداد أو بخيانة المسئولية أو حتى بالجرم المركب في مجتمعاتهم ؟؟؟
لماذا لا نجد هجمات وخطابات مباشرة نحو تلك الرموز ؟
هل تمتع أولئك النفر بالديموقراطية الغربية حتى في بلادهم ولكن لمهاجمة أصحاب تلك الديموقراطيات ؟
نحن لم نأت بجديد حين نهاجمهم , فهم مهاجمون في مجتمعاتهم بما فيه الكفاية عند أتفه زلة , ولكن هل من الشجاعة أن نترك مصائبنا ومشاكلنا لنهاجم الآخرين ؟
لنفترض أن ذلك الهجوم لأشخاص لعبوا دورا في تفاقم مشاكلنا , أليس الأولى أن نبدأ بأنفسنا ثم نلتفت للآخرين ؟
هل ثقافة الشتم والقذف بالأحذية هي كل ما بقي لدينا للتعبير بديموقراطية هي أبعد ما تكون لنا ؟
ربما هي القرار الأخير بعد طول احتقان ولكنها الأكثر بروزا والأكثر من ناحية الانتشار الإعلامي , وكأنها ذروة سنام الديموقراطية الغربية , أي من حقك أن تعترض تتساءل تستنكر تشتم تقذف ثم تغتال ربما !
هل نحن محرومون من ديمقراطية لنشتم أنفسنا فمارسنا ديموقراطية الآخرين لنشتمهم ؟
هل هو مركب نقص ديموقراطي ؟
هل نستطيع توجيه ثقافة الشتم والاعتداء لمصلحة المجتمع ؟ وهل نستطيع أن ننقيها من المصالح الشخصية ’ كحب الظهور والزوابع الإعلامية ؟
يقال أن المتنبي شتم كافورا الحاكم في قصيدته المشهورة ( لا تشتري العبد ) لسبب شخصي حيث وعده بإمارة ولم يوف بوعده .
نحن العرب شعب عاطفي ونجيد التحكم بالكلمات ونطوعها كيف نشاء فلغتنا ثرية ويمكن أن تكتب جملة يفهمها كل من يشاء كما يريد , وربما تتجاوز كلماتنا حدود مقدرتنا كما نفعل في كلمات الشعر والغناء وفي الخطب السياسية , وكما قال عمرو بن كلثوم ( إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابر ساجدينا ) .
هل هناك فائدة من ديموقراطية لأهاجم بها الأخر ؟
وهل نملك ديموقراطية مناسبة ومفصلة لمجتمعاتنا لنصحح بها ما يحتاج لإصلاح ؟ أم هل نحتاج لديموقراطية اصلا ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
على غير موعد
اشتقتلك بين الخلق والناس
تذكرين كان الليل موعدنا
وكانت الساعة ثلاث تسعدنا
كانت ثوانيها تدفينا
وكان الوقت يسمع حكاوينا
بكل رقه
بكل عطف واحساس
تخيلي ..
اليوم انا وحدي
وليلي انطفى حلمه
وصرت هايم وسط هالناس
ادورك وقت
ادورك عمر
ادورك كلمه
ادورك حرفين ضاعوا مع الأيام
كانو مثل قلبين تلاقوا بجسد
جمعهم سؤال :
انا وين شفتَك
انا وين شفتِك
واهمس بشوق .. لحظة يا كل الغلا
وتهمسين بشوق .. لحظة يا بن الحلال
يمكن قريتَك على دمعة ؟
لالالا .. يمكن تخيلتِك بليلة
تسكنين حلمي
تشعلين ليلي سحر ودلال
تصدقين ..
صعب السؤال
بس الأكيد ..
إني لقيتك بين عباتك والرمال
يااااااااااه .. تذكرين ؟؟؟
.
.
تخيلي صرنا مثل شمس وقمر
انا بمكان وانتي بمكان
ما أصدق ..
إننا لعبة انتشى منها الزمان
واننا سطرين كتبها قدر
ثم محاها القدر
.
.
يابنت ..
اعرف ان الليالي ما تعود
وان الحروف شاخت
والسهر .. والشوق .. والأماني
كلها .. دخان عود
وكل الدقايق والثواني .. وهم
وما بقى غير أحلام سود
.
.
يا سودها الأحلام اللي ما تجيبك
وحروف بتالي الليل .. تاهت
ما تحاكيك .. ما تهزك .. ما تصيبك
ما تقلك ..
يا بنت ..
اصحي
تنبهي
فوقي
ترا ذا حبيبك
يا ويل من تغص به الحروف
وما حوله وليفٍ يشوف
يجمع أوهامه . . وبيتٍ من شعر
هايم بليله يطوف
يبيع عمره قصيد
وخلٍ .. يجمع أغلاطه
يرددها ويعيد
يشوفه يحترق بنار الوفا
وهو يصنع من الكذبه دفا
ويوقف بعيد
.
.
يا بنت ..
ليه احترق كللي حنان
اداوي جروحك ..
وانسج من سنا روحك ..
عمري
وجودي
اتنسج كللي .. أنا
يا بنت ..
اقري حروفي
كلها هم
كلها غصة
كلها تعب وعنا
.
.
يابنت ..
اعرف ان الليالي ما تعود
وان الحروف شاخت
والسهر .. والشوق .. والأماني
كلها .. دخان عود
وان اللي بقي فيني ..
.
.
جسد ..
يحتريه .. الدود
اشتقتلك بين الخلق والناس
تذكرين كان الليل موعدنا
وكانت الساعة ثلاث تسعدنا
كانت ثوانيها تدفينا
وكان الوقت يسمع حكاوينا
بكل رقه
بكل عطف واحساس
تخيلي ..
اليوم انا وحدي
وليلي انطفى حلمه
وصرت هايم وسط هالناس
ادورك وقت
ادورك عمر
ادورك كلمه
ادورك حرفين ضاعوا مع الأيام
كانو مثل قلبين تلاقوا بجسد
جمعهم سؤال :
انا وين شفتَك
انا وين شفتِك
واهمس بشوق .. لحظة يا كل الغلا
وتهمسين بشوق .. لحظة يا بن الحلال
يمكن قريتَك على دمعة ؟
لالالا .. يمكن تخيلتِك بليلة
تسكنين حلمي
تشعلين ليلي سحر ودلال
تصدقين ..
صعب السؤال
بس الأكيد ..
إني لقيتك بين عباتك والرمال
يااااااااااه .. تذكرين ؟؟؟
.
.
تخيلي صرنا مثل شمس وقمر
انا بمكان وانتي بمكان
ما أصدق ..
إننا لعبة انتشى منها الزمان
واننا سطرين كتبها قدر
ثم محاها القدر
.
.
يابنت ..
اعرف ان الليالي ما تعود
وان الحروف شاخت
والسهر .. والشوق .. والأماني
كلها .. دخان عود
وكل الدقايق والثواني .. وهم
وما بقى غير أحلام سود
.
.
يا سودها الأحلام اللي ما تجيبك
وحروف بتالي الليل .. تاهت
ما تحاكيك .. ما تهزك .. ما تصيبك
ما تقلك ..
يا بنت ..
اصحي
تنبهي
فوقي
ترا ذا حبيبك
يا ويل من تغص به الحروف
وما حوله وليفٍ يشوف
يجمع أوهامه . . وبيتٍ من شعر
هايم بليله يطوف
يبيع عمره قصيد
وخلٍ .. يجمع أغلاطه
يرددها ويعيد
يشوفه يحترق بنار الوفا
وهو يصنع من الكذبه دفا
ويوقف بعيد
.
.
يا بنت ..
ليه احترق كللي حنان
اداوي جروحك ..
وانسج من سنا روحك ..
عمري
وجودي
اتنسج كللي .. أنا
يا بنت ..
اقري حروفي
كلها هم
كلها غصة
كلها تعب وعنا
.
.
يابنت ..
اعرف ان الليالي ما تعود
وان الحروف شاخت
والسهر .. والشوق .. والأماني
كلها .. دخان عود
وان اللي بقي فيني ..
.
.
جسد ..
يحتريه .. الدود
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وصلتني رسالة من أحد (القروبات) تتحدث عن الدكتورة السعودية (حياة سندي) ومن لم يعرف عن هذه القيمة الوطنية الشامخة شيئا يجدها هنا
(http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9_%D8%B3%D9%86%D8%AF%D9%8A )
المهم صاحب الرسالة أو إدارة القروب تجنوا جناية أقل ما يقال عنها أنها (قذرة) وغير منصفة على مسئولي التربية والتعليم , فصوروا مسئولي التربية والتعليم على انهم مجموعة من الساذجين المتخلفين الأغبياء , كيف ذلك , تصوروا مضمون هذه الرسالة :
الدكتورة حياة سندي هي ...............................
ثم العروض التي قدمت لها من قبل جامعات العالم وان الجامعات الإسرائلية ايضا عرضت عليها القدوم لها , ولم تتلق عرض من الجامعات السعودية لأن ( أبحاث الدكتورة حياة فوق مستوى وطاقة جامعاتنا السعودية كلها ) , المهم في الموضوع التالي :
ولم تتلق الدكتورة حياة من السعودية إلا وضيفة مراقبة طالبات بقرية نائية من قبل وزارة التربية والتعليم ؟؟؟؟؟؟؟
تصوروا هذه السذاجة والغباء , دكتورة عظيمة في مجال نادر ويعرف مسئولي التربية والتعليم بذلك أو أنهم جهلة لا يعرفون , ثم يتكرموا ويعرضوا عليها هذه الوظيفة المتواضعة , ألم يجدر بكاتبي هذه السخافة المغرضة بحق مسئولينا أن يقولوا عرضوا عليها وظيفة مساعدة الوزير لشئون الطالبات أو وظيفة كبيرة الموجهات أو موجهة تربوية أو مديرة مدرسة أو وكيلة مدرسة , وذلك كحد أدنى لتقدير وضع مثل هذه المقدرة الوطنية الرائعة ؟؟هذه الإساءة الفجة للروح المعنوية الوطنية تستحق العقاب الرادع , فحرية الكلمة تتطلب الأمانة والمسئولية أمام الله أولا وأمام الشعوب ثانيا .إن إشاعة مثل هذه المقالات التي تفتقر للواقعية والمنطق والمسئولية والعقلانية جريمة بحق مجتمعنا , فهذه صورة ساخرة لمسئولي أهم وزارة بالدولة وهي الوزارة التي تتبنى التربية والنشء وتربية أجيال المستقبل .قد يقول قائل ربما تكون المعلومة صحيحة , فأقول أولا أن المنطق والعقل السليم يرفض تصديقها وحتى في أدنى حدود العقل وبهذا المقياس ( مراقبة طالبات بقرية نائية , لاحظوا تعمد الإهانة (قرية نائية وليس مدينة كبيرة ) , ثانيا لو كانت صحيحة فانا مستعد للعقاب وفي ساحة عامة على تمسكي بأدنى حدود التصديق في ما يتقبله العقل البشري .
ربما .. تكون الدكتورة كبقية فتيات هذا البلد قد أنهت دراستها الجامعية وتقدمت لوزارة التربية في طلب وظيفة كأي فتاة سعودية , فقبل طلبها بتعيينها معلمة أو إدارية بإحدى القرى كسائر الجامعيات , ولكن طموحها وثقتها بقدرتها وإمكانياتها العلمية جعلتها ترفض هذه الوظيفة العادية , ثم تابعت وناضلت في سبيل طموحاتها الكبيرة ووصلت لما تصبو إليه , فجمع الحابل بالنابل من قبل البعض وصوروا تلك الواقعة على أنها حصلت بعد تفوق الدكتورة حياة العلمي العالمي وليس قبلها نيلا من مسئولي التربية والتعليم وسخرية بهم لحاجة في نفس البعض .إن الكلمة أمانة ومسئولية وخاصة في عصر التقنية الحديثة , حيث تقتحم الكلمة كل بيت وتطرق كل أذن وعين , ومن منطلق هذه المسئولية العظيمة ينبغي الحرص على ما يكب عبر هذه الفضاءات اللا متناهية , والكلمة قد تقع في بعض النفوس وتتحول لتصور وربما عقيدة وربما نهج حياة وربما سلوك فرد أو أسرة أو مجتمع .ماذا لو كانت أغلب العقول المتلقية لرسائل القروبات وما يطرح في المنتديات المختلفة وعبر الشبكة بكل تنوعاتها هي عقول سطحية متسرعة متحمسة لكل خبر وشائعة , ومع مرور الوقت تتشبع تلك العقول بالغث قبل السمين , أليس من السهل عندها قيادة الأفراد والأسر ومن ثم المجتمعات من قبل البعض نحو أهداف مرسومة وربما مدمرة لكثير من القواعد الثابتة , نعم ربما يمكن التغيير للأفضل ولكن في غياب القواعد والقوانين الأخلاقية في عالم التقنية ربما كان الهدم أسهل من البناء .
أقول لنفسي قبل غيري .. ماذا لو حقق الجميع في دنيا النت هذه الحكمة والآية العظيمة :
( وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
,
ركني القصي الرابع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ركن قصي 1
.
http://adelasare.blogspot.com/
ـــــــــــــــ
ركن قصي 2
.
http://adelansare2.blogspot.com/
.
.
.
